(41)
الأسطورة " سرق بانداريوس كلب زوس الذهبى وأعطاه تانتالوس فعثر عليه هيرميس وعاقب تانتالوس وهرب بانداريوس وزوجته وأولاده فأماتهم زوس"
قالت افتراء بنت المفترى :
كان لدى زوس كلب شعره له لون ذهبى فكان يسميه الكلب الذهبى الذى كان يحرسه ولما كان بانداريوس يكره زوس فقد قرر سرقة الكلب وفى إحدى خروجات زوس مع الكلب أطلق زوس الكلب ليصطاد له فرمى له بانداريوس أرنب عليه مادة منومة فانكب عليه الكلب وبعد عدة دقائق نام فأخذه بانداريوس فأهداه لتانتالوس وفى إحدى رحلات هيرميس وجد الكلب عند تانتالوس فقام بتعذيبه ولما علم بانداريوس بعقاب تانتالوس هرب بزوجته وأولاده من البلدة فأرسل زوس خلفه بعض الجنود فقبضوا عليه بعد أن أقر تانتالوس أن بانداريوس هو الذى أعطاه له فما كان من زوس إلا أن قتل بانداريوس وعائلته كلها.
(41)
الأسطورة "خلق هيفايستوس المرأة الأولى باندورا من الماء والطين بأمر زوس فزوجها لأبيمثيس الذى ابتلى بها وبصندوقها "
قال المخرفاتى :
علم زوس ابنه هيفايستوس صنع التماثيل فأمره أن يصنع تمثالا ليس له مثيل فصنع له تمثال لامرأة جميلة معها صندوق وكان هذا التمثال يشبه المرأة الحقيقية فأهداه زوس لأبيمثيوس الذى أعجب بالمرأة فتزوجها ولما وجد اللذة معها فى المرة الأولى لم ترضى أن يضاجعها حتى يفتح الصندوق وفى كل مرة يجد مصيبة مؤذية ولكنه نتيجة حبه ليجامعها كان يفتح الصندوق ويتحمل المصيبة .
( 42)
الأسطورة "هجم بلوتو على بيرسيفونى بنت زوس وتزوجها فى العالم السفلى فأرسل لها زوس هيرميس فأعادها ولكن بلوتو احتال لإعادتها بتأكليها حبات من الرمان"
قال الكذوب :
أعجب بلوتو بجمال بيرسيفونى بنت زوس فاختطفها وأخفاها فى بيت كان قد أقامه تحت الأرض وبعد ذلك اغتصبها ثم طلب منها الزواج فتزوجته وعاشا معا دهرا وظل زوس يبحث عنها وكلف هيرميس بذلك الذى ظل يبحث حتى عرف المكان فأخذها وأعادها لوالدها ولكن بلوتو لم يستسلم فظل يخطط ويدبر حتى اختطفها مرة ثانية وعاشا معا .
(43)
الأسطورة "كان بيريفاس ملك أتيكا عادلا فأراد زوس إهلاكه فشفع له أبوللو فاكتفى زوس بتحويله لنسر وجعله ملكا على الطيور"
قال الفشار بن الكذوب :
لما كان زوس ظالما فقد كان يكره كل ملك يسميه الناس عادلا ولما علم أن بيريفاس ملك أتيكا محبوب من شعبه لأنه لا يظلمهم ولا يجعل أحدهم يظلمهم فقد قرر أن يهلكه وصارح بذلك بعض قواده ومنهم أبوللو الذى شفع لبيريفاس عنده ولكنه لم يستجب لشفاعته فذهب بجيشه واختطف بيريفاس وقتله وصنع له تمثال على شكل نسر له وجه بيريفاس ووضعه فى قصر بيريفاس.
(44)
الأسطورة "طلب زوس من تيريسياس الفصل بينه وبين هيرا فى أيهما أكثر تمتعا بالحب الرجل أم المرأة فأيد زوس بأنها المرأة فأعمته هيرا فأعطاه زوس موهبة التنجيم والحياة سبعة أجيال "
قالت الفشارة بنت الباطل :
حدثت مشادة بين زوس وهيرا فى مسألة من الأكثر تمتعا بالحب الرجل أم المرأة فكانت هيرا تقول أن الرجل يتمتع أكثر بجسم المرأة وكان زوس يقول أن المرأة تتمتع أكثر بجسم الرجل وأخيرا احتكما إلى تيريسياس المنجم فأيد تيريسياس رأى زوس فما كان من هيرا إلا أن قامت بوضع إصبعيها فى عينى تيريسياس فأعمته فأخذه زوس وعالجه وعلمه علم التنجيم .
(45)
الأسطورة "كان أسكليبيوس بن أبوللو يعيد الموتى للحياة بعد أن يميتهم ثاناتوس ملاك الموت فاشتكى لزوس فعاقب أسكليبيوس "
قال فرية بن الكاذب :
كان المجرم ثاناتوس يقتل لزوس من يريد زوس قتلهم وأما من يريد حياتهم فى عذاب فقد كان ثاناتوس يضعهم فى سجن سرى لا يعلم مكانه إلا هو وزوس وحتى حرسه كانوا يأخذون للحراسة من بلادهم وهم مربوطون بعصابة على عيونهم ويعودون لبلادهم وهم مربوطون بعصابة على عيونهم وراقب أسكليبيوس ثاناتوس وعرف مكان السجن واتفق مع الحراس على أن يطلقوا سراح عدد من السجناء- الذين كانوا يسمونهم الموتى لأن كل من دخل هذا السجن مات فيه – كل فترة وبالفعل أطلق أسكليبيوس سراح كل الموتى من سجنهم فعاقبه زوس .
(46)
الأسطورة "ربت هيرا الفتاة ثيتيس فلما كبرت غازلها زوس فلما أدرك أن ابنها سيصير أعظم من أبيه أقلع عن مغازلتها "
قال الهجاص بن المخرفاتى :
كانت هيرا تربى فتاة تدعى ثيتيس فى القصر فلما كبرت الصبية أعجب بها زوس وقرر أن يتمتع بها التمتع المحرم فكان يغازلها كل فترة وكانت الفتاة تحب مغازلته وتريد أن تكون زوجته أو عشيقته ولكنها لم تسمح له أن يلمسها أبدا احتراما لمربيتها هيرا واستشار زوس تيريسياس فى أمر الفتاة فأشار عليه أن يتركها لأنه لو تزوجها أو زنى بها فستلد له ابنا يكون أعظم منه يخلعه من العرش لذا أقلع زوس عن مغازلتها حتى تعجبت الفتاة من نفوره الشديد منها بعد ذلك .
(47)
الأسطورة "خازوبديس رماها زوس بصاعقة تحت الصخرة فى البحر بصاعقة لسرقتها بعض ماشية هرقل "
قالت الكذوبة بنت الهجاص:
كان لدى هرقل بن زوس ماشية كثير فقامت خازوبديس بسرقة الماشية وكانت كل مرة تسرق منه ماشيته فاشتكى هرقل لزوس فراقب هيرميس الماشية فعرف أن السارقة هى خازوبديس وأخبر زوس بأمرها فقام بضربها بسهم حارق ثم رمى جثتها فى البحر
(48)
قال عبد الحق بن عبد الصادق :
مات زوس كأى مخلوق من المخلوقات التى خلقها الله ودخل النار أو الجنة حسب عمله إن كان حقا له وجود غير الوجود فى الكتب والعقول.
الأسطورة " سرق بانداريوس كلب زوس الذهبى وأعطاه تانتالوس فعثر عليه هيرميس وعاقب تانتالوس وهرب بانداريوس وزوجته وأولاده فأماتهم زوس"
قالت افتراء بنت المفترى :
كان لدى زوس كلب شعره له لون ذهبى فكان يسميه الكلب الذهبى الذى كان يحرسه ولما كان بانداريوس يكره زوس فقد قرر سرقة الكلب وفى إحدى خروجات زوس مع الكلب أطلق زوس الكلب ليصطاد له فرمى له بانداريوس أرنب عليه مادة منومة فانكب عليه الكلب وبعد عدة دقائق نام فأخذه بانداريوس فأهداه لتانتالوس وفى إحدى رحلات هيرميس وجد الكلب عند تانتالوس فقام بتعذيبه ولما علم بانداريوس بعقاب تانتالوس هرب بزوجته وأولاده من البلدة فأرسل زوس خلفه بعض الجنود فقبضوا عليه بعد أن أقر تانتالوس أن بانداريوس هو الذى أعطاه له فما كان من زوس إلا أن قتل بانداريوس وعائلته كلها.
(41)
الأسطورة "خلق هيفايستوس المرأة الأولى باندورا من الماء والطين بأمر زوس فزوجها لأبيمثيس الذى ابتلى بها وبصندوقها "
قال المخرفاتى :
علم زوس ابنه هيفايستوس صنع التماثيل فأمره أن يصنع تمثالا ليس له مثيل فصنع له تمثال لامرأة جميلة معها صندوق وكان هذا التمثال يشبه المرأة الحقيقية فأهداه زوس لأبيمثيوس الذى أعجب بالمرأة فتزوجها ولما وجد اللذة معها فى المرة الأولى لم ترضى أن يضاجعها حتى يفتح الصندوق وفى كل مرة يجد مصيبة مؤذية ولكنه نتيجة حبه ليجامعها كان يفتح الصندوق ويتحمل المصيبة .
( 42)
الأسطورة "هجم بلوتو على بيرسيفونى بنت زوس وتزوجها فى العالم السفلى فأرسل لها زوس هيرميس فأعادها ولكن بلوتو احتال لإعادتها بتأكليها حبات من الرمان"
قال الكذوب :
أعجب بلوتو بجمال بيرسيفونى بنت زوس فاختطفها وأخفاها فى بيت كان قد أقامه تحت الأرض وبعد ذلك اغتصبها ثم طلب منها الزواج فتزوجته وعاشا معا دهرا وظل زوس يبحث عنها وكلف هيرميس بذلك الذى ظل يبحث حتى عرف المكان فأخذها وأعادها لوالدها ولكن بلوتو لم يستسلم فظل يخطط ويدبر حتى اختطفها مرة ثانية وعاشا معا .
(43)
الأسطورة "كان بيريفاس ملك أتيكا عادلا فأراد زوس إهلاكه فشفع له أبوللو فاكتفى زوس بتحويله لنسر وجعله ملكا على الطيور"
قال الفشار بن الكذوب :
لما كان زوس ظالما فقد كان يكره كل ملك يسميه الناس عادلا ولما علم أن بيريفاس ملك أتيكا محبوب من شعبه لأنه لا يظلمهم ولا يجعل أحدهم يظلمهم فقد قرر أن يهلكه وصارح بذلك بعض قواده ومنهم أبوللو الذى شفع لبيريفاس عنده ولكنه لم يستجب لشفاعته فذهب بجيشه واختطف بيريفاس وقتله وصنع له تمثال على شكل نسر له وجه بيريفاس ووضعه فى قصر بيريفاس.
(44)
الأسطورة "طلب زوس من تيريسياس الفصل بينه وبين هيرا فى أيهما أكثر تمتعا بالحب الرجل أم المرأة فأيد زوس بأنها المرأة فأعمته هيرا فأعطاه زوس موهبة التنجيم والحياة سبعة أجيال "
قالت الفشارة بنت الباطل :
حدثت مشادة بين زوس وهيرا فى مسألة من الأكثر تمتعا بالحب الرجل أم المرأة فكانت هيرا تقول أن الرجل يتمتع أكثر بجسم المرأة وكان زوس يقول أن المرأة تتمتع أكثر بجسم الرجل وأخيرا احتكما إلى تيريسياس المنجم فأيد تيريسياس رأى زوس فما كان من هيرا إلا أن قامت بوضع إصبعيها فى عينى تيريسياس فأعمته فأخذه زوس وعالجه وعلمه علم التنجيم .
(45)
الأسطورة "كان أسكليبيوس بن أبوللو يعيد الموتى للحياة بعد أن يميتهم ثاناتوس ملاك الموت فاشتكى لزوس فعاقب أسكليبيوس "
قال فرية بن الكاذب :
كان المجرم ثاناتوس يقتل لزوس من يريد زوس قتلهم وأما من يريد حياتهم فى عذاب فقد كان ثاناتوس يضعهم فى سجن سرى لا يعلم مكانه إلا هو وزوس وحتى حرسه كانوا يأخذون للحراسة من بلادهم وهم مربوطون بعصابة على عيونهم ويعودون لبلادهم وهم مربوطون بعصابة على عيونهم وراقب أسكليبيوس ثاناتوس وعرف مكان السجن واتفق مع الحراس على أن يطلقوا سراح عدد من السجناء- الذين كانوا يسمونهم الموتى لأن كل من دخل هذا السجن مات فيه – كل فترة وبالفعل أطلق أسكليبيوس سراح كل الموتى من سجنهم فعاقبه زوس .
(46)
الأسطورة "ربت هيرا الفتاة ثيتيس فلما كبرت غازلها زوس فلما أدرك أن ابنها سيصير أعظم من أبيه أقلع عن مغازلتها "
قال الهجاص بن المخرفاتى :
كانت هيرا تربى فتاة تدعى ثيتيس فى القصر فلما كبرت الصبية أعجب بها زوس وقرر أن يتمتع بها التمتع المحرم فكان يغازلها كل فترة وكانت الفتاة تحب مغازلته وتريد أن تكون زوجته أو عشيقته ولكنها لم تسمح له أن يلمسها أبدا احتراما لمربيتها هيرا واستشار زوس تيريسياس فى أمر الفتاة فأشار عليه أن يتركها لأنه لو تزوجها أو زنى بها فستلد له ابنا يكون أعظم منه يخلعه من العرش لذا أقلع زوس عن مغازلتها حتى تعجبت الفتاة من نفوره الشديد منها بعد ذلك .
(47)
الأسطورة "خازوبديس رماها زوس بصاعقة تحت الصخرة فى البحر بصاعقة لسرقتها بعض ماشية هرقل "
قالت الكذوبة بنت الهجاص:
كان لدى هرقل بن زوس ماشية كثير فقامت خازوبديس بسرقة الماشية وكانت كل مرة تسرق منه ماشيته فاشتكى هرقل لزوس فراقب هيرميس الماشية فعرف أن السارقة هى خازوبديس وأخبر زوس بأمرها فقام بضربها بسهم حارق ثم رمى جثتها فى البحر
(48)
قال عبد الحق بن عبد الصادق :
مات زوس كأى مخلوق من المخلوقات التى خلقها الله ودخل النار أو الجنة حسب عمله إن كان حقا له وجود غير الوجود فى الكتب والعقول.