التعريف العام والشائع للإلحاد هو : عدم الإيمان بإله .
وبالتالي يكون الإيمان هو : الإيمان بإله .
نلاحظ أن الإيمان هو موقف إيجابي منطقياً ، أي أن معناه يحمله بنفسه ولا يتعلّق بغيره. فالإيمان ليس عالة على شيء .
بينما الإلحاد ، كما هو من التعريف : عدم الإيمان بإله ، هو موقف سلبي منطقياً ، أي أن معناه لا يحمله بذاته ، بل هو متعلّق بغيره ، وهو الإيمان بإله ، ويقف موقف المنكر له .
بالمقارنة بين الإثنين ، نجد أن تعريف الإلحاد أضعف صياغة وجوهراً من تعريف الإيمان .
بمعنى آخر : التعريف الإلحادي طفيلي على التعريف الإيماني .
وبالتالي يكون الإيمان هو : الإيمان بإله .
نلاحظ أن الإيمان هو موقف إيجابي منطقياً ، أي أن معناه يحمله بنفسه ولا يتعلّق بغيره. فالإيمان ليس عالة على شيء .
بينما الإلحاد ، كما هو من التعريف : عدم الإيمان بإله ، هو موقف سلبي منطقياً ، أي أن معناه لا يحمله بذاته ، بل هو متعلّق بغيره ، وهو الإيمان بإله ، ويقف موقف المنكر له .
بالمقارنة بين الإثنين ، نجد أن تعريف الإلحاد أضعف صياغة وجوهراً من تعريف الإيمان .
بمعنى آخر : التعريف الإلحادي طفيلي على التعريف الإيماني .