ما يحدث فى ليبيا من صراع بين حكومة على زيدان الذى تم تعيينه رئيسا للوزراء رغم انطباق قانون العزل السياسى عليه وبين كتائب مسلحة مثل كتائب مصراته التى تتجه حاليا نحو طرابلس يبين أن ليبيا ستظل فى حالة فوضى فالحياة الحزبية لا تناسب العرب حيث تجعلهم ينقسمون ويخرجون على بعضهم البعض لأن الباحثون عن المناصب للأسف كثر وكل مكنه لا يبحث عن مصلحة الناس وإنما مصالحه فقط
الحكومة الليبية فاشلة فى كل الملفات تقريبا وترتكب نفس الأخطاء التى ارتكبها القذافى والنظام الانقلابى فى مصر فمثلا أعطت شركات ايطاليا مراقبة حدودها كما أعطى قائد انقلاب مصر شركات اسرائيلية مراقبة قناة السويس بغرض حمايتها وهو جنون فكيف يحمى أعداء الأمس واليوم ما سبق أن احتلوه سابقا ويطمعون فى احتلاله ثانيا
كتائب مصراته صرحت بأنها لن توقف زحفها نحو طرابلس وستقيم فى غرغور حتى صدور الدستور الجديد من أجل كما صرح على زيدان بفشل الشرطة التى تم تكوينها فى طرابلس من20 ألف رجل فى عملها نتيجة مقاومة الناس والكتائب المسلحة لها وقد قام المجلس المحلى بالدعوة للتبرع بالدم فى انتظار معارك طاحنة بين قوات الحكومة وقوات مصرلته فى الساعات والأيام القادمة
الحكومة الليبية فاشلة فى كل الملفات تقريبا وترتكب نفس الأخطاء التى ارتكبها القذافى والنظام الانقلابى فى مصر فمثلا أعطت شركات ايطاليا مراقبة حدودها كما أعطى قائد انقلاب مصر شركات اسرائيلية مراقبة قناة السويس بغرض حمايتها وهو جنون فكيف يحمى أعداء الأمس واليوم ما سبق أن احتلوه سابقا ويطمعون فى احتلاله ثانيا
كتائب مصراته صرحت بأنها لن توقف زحفها نحو طرابلس وستقيم فى غرغور حتى صدور الدستور الجديد من أجل كما صرح على زيدان بفشل الشرطة التى تم تكوينها فى طرابلس من20 ألف رجل فى عملها نتيجة مقاومة الناس والكتائب المسلحة لها وقد قام المجلس المحلى بالدعوة للتبرع بالدم فى انتظار معارك طاحنة بين قوات الحكومة وقوات مصرلته فى الساعات والأيام القادمة