الأم البديلة للإنسان :
الأم البديلة تطلق على المرأة التى يوضع فى رحمها بويضة مخصبة أصحابها زوج غير زوجها وزوجته التى عندها عيوب تمنعها من الحمل فى رحمها وهذا العمل محرم للتالى :
أن الأم عند الله هى التى تحمل وتلد والحمل يتم من بداية الإخصاب وفى الحمل قال تعالى بسورة لقمان"حملته أمه وهنا على وهن "وفى الولادة قال بسورة المجادلة "إن أمهاتهم إلا اللائى ولدنهم ".
أن الله قسم الأمهات إلى أمهات تحمل وتلد من صلبها وصلب زوجها وأمهات ترضع المولود لسبب ما وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتى أرضعنكم".
أن الله حرم على الأباء زواج نساء أولادهم من أصلابهن من ثم فقد حرم على الأمهات زواج رجال بناتهن من أصلابهن وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم "فالصلبية شرط أساس فى الأبوة والأمومة وهى كون الجنين من منى الرجل والمرأة .
إن هذا الأمر يتسبب فى مشاكل كثيرة مثل تداخل مراتب القرابة فلو حملت الأم مكان ابنتها فسيكون المولود أخ لأمه التى هى بويضتها وابن لها فى نفس الوقت ولو حملت الأخت مكان زوجة أخيها فسيصبح المولود ابن لها وفى نفس الوقت ابن أخيها ومثل التنازع فى المواريث باعتبار القرابة لاثنين.
أن الجنين لابد من خروجه من بطن أمه لقوله تعالى بسورة النحل"والله أخرجكم من بطون أمهاتكم "وولادته وهى خروجه لا تحدث من الأم الصلبية إلا إذا حملت به لأن أخذه من خارجها فى شكل بويضة لا يسمى حملا ولا ولادة .
الأم البديلة تطلق على المرأة التى يوضع فى رحمها بويضة مخصبة أصحابها زوج غير زوجها وزوجته التى عندها عيوب تمنعها من الحمل فى رحمها وهذا العمل محرم للتالى :
أن الأم عند الله هى التى تحمل وتلد والحمل يتم من بداية الإخصاب وفى الحمل قال تعالى بسورة لقمان"حملته أمه وهنا على وهن "وفى الولادة قال بسورة المجادلة "إن أمهاتهم إلا اللائى ولدنهم ".
أن الله قسم الأمهات إلى أمهات تحمل وتلد من صلبها وصلب زوجها وأمهات ترضع المولود لسبب ما وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتى أرضعنكم".
أن الله حرم على الأباء زواج نساء أولادهم من أصلابهن من ثم فقد حرم على الأمهات زواج رجال بناتهن من أصلابهن وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم "فالصلبية شرط أساس فى الأبوة والأمومة وهى كون الجنين من منى الرجل والمرأة .
إن هذا الأمر يتسبب فى مشاكل كثيرة مثل تداخل مراتب القرابة فلو حملت الأم مكان ابنتها فسيكون المولود أخ لأمه التى هى بويضتها وابن لها فى نفس الوقت ولو حملت الأخت مكان زوجة أخيها فسيصبح المولود ابن لها وفى نفس الوقت ابن أخيها ومثل التنازع فى المواريث باعتبار القرابة لاثنين.
أن الجنين لابد من خروجه من بطن أمه لقوله تعالى بسورة النحل"والله أخرجكم من بطون أمهاتكم "وولادته وهى خروجه لا تحدث من الأم الصلبية إلا إذا حملت به لأن أخذه من خارجها فى شكل بويضة لا يسمى حملا ولا ولادة .