أنقل هنا مقال لبطرس خورى حداد من منتدى العلمانيين وأنقل ردى عليه:
للأسف الأديان ومجتمعنا الشرقي يمنع شبابنا من ممارسة الجنس أو مشاهده الأفلام الجنسية أو مشاهدة المواقع الإباحية
فكثير من شبابنا يلجأ أحيانا إلى فتيات لليل لزرع الثقة في أنفسهم وفى قدراتهم على ممارسة جنسية
فيا حسره على الفتيات الشرقيات كيف يزرعن الثقة في أنفسهم و قدراتهم ألجنسيه الدفينة
فكثير من المشاكل تتفجر داخل أي منزل على أسباب تافهة إلا أن السبب الحقيقي لهذه الأسباب والذي لا يريد أي من الزوجين الإفصاح عنه هو العلاقة الجنسية غير الممتعة بين الزوجين ولكن هذا السبب قد لا يرجع لخطأ من الزوج أو الزوجة وإنما يرجع غالبا لطريقة النشأة الاجتماعية والتربية الدينية
وهذه هي الحقيقة بكل أسف فالشباب و البنات يظل موضوع الجنس محرم لديهم حتى تأتى لحظة الزواج ولا يعرف كيف يمارسون الجنس بتمتع
فبذات البنات فتلجأ البنت لصديقاتها سواء المتزوجات أو الآنسات وغالباً ما تكون المعلومات المعطاة خاطئة أو مضللة بسبب العامل الاجتماعي والديني
ونفس الأمر يحدث مع الشاب الذي غالباً ما يستقى معلوماته من أصدقائه
والنتيجة فشل العلاقة الزوجية من بدايتها وبالتالي كثرة الخناقات والخلافات والتشاجر وفى النهاية الطريق ممهد إلى المحكمة بكل سهولة..
العلاقة ألجنسيه الطبيعية ألممتعه لا يمكن أن تتم بالشكل الغريزي فقط وإنما لابد من التثقيف بها قبل زواج لشاب والفتاه
و المهم في الموضوع فيجب ان يفتح باب الجنس الفتيات الشرقيات بدون إحراج بان تقوم بعمل علاقات جنسية قبل الزواج
فجهل الفتيات من ممارسة الجنس يحدث عندهم معلومات خاطئة و تخيلات لا أساس لها من الصحة وخوف و شك وريبة!!
الفتيات الشرقيات يظنن أن الجنس هو الزواج ويجب أن يكون بورقة عقد القران وهذه هي ألمشكله العويصة !!
قلت يا أخ بطرس :
"و المهم في الموضوع فيجب ان يفتح باب الجنس الفتيات الشرقيات بدون إحراج بان تقوم بعمل علاقات جنسية قبل الزواج
فجهل الفتيات من ممارسة الجنس يحدث عندهم معلومات خاطئة و تخيلات لا أساس لها من الصحة وخوف و شك وريبة!!"
ما تطالب به هنا مجهول الهوية ففتح باب الجنس للفتيات الشرقيات قبل الزواج يحتمل الآتى:
فتاة مع فتاة
فتاة مع فتى
فتاة مع حيوان
فتاة مع أدوات مما اخترعه المفسدون فى الأرض
أن يكون الجميع
وبعد ذلك تقابلك مشكلة وهى :
إذا كنت تقصد رجل وامرأة فأنت تبيح الزنى بكل أنواعه مثل الفتاة مع أبيها أو مع أخيها أو مع جدها أو مع عمها أو مع خالها ..........أو مع غريب
وإذا كنت تقصد امرأة وامرأة فأنت تبيح زنى الفتاة مع أمها مثلا أو مع جدتها أو مع خالتها
لو كنت تقصد هذا أو ذاك فأنت تخلط مراتب القرابة فتكون أنت مثلا - على فرض- حدوث ما تطالب به أخو ابنك من أمك ومن ثم الميراث يحدث فيه بلبلة
دعوتك دون تحديد هنا تخالف قوانين الطبيعة فعلى حد علمى الحيوانات لا تمارس الجنس مع أمها أو أبيها
والأسئلة التى يجب أن ترد عليها هى :
من أيت أتيت بقولك أن كثير من البنات والشباب فى هذه البلاد يمارسون الجنس أى الزنى هل أجريت احصائية أو اطلعت على زنى الكل ؟
هذا كلام ليس علميا
من أين علمت أن كثير من البنات والشباب لا يعرفون الثقافة الجنسية هل أجريت احصاء ؟
الثقافة الجنسية فى التراث موجودة فى الكتب وفى الثقافة الشعبية تجدها فى الأمثال الشعبية والنكت وغيرها وهى تصل للشباب والبنات بصور صحيحة أحيانا وخاطئة أحيانا أخرى
ولو أبحنا الجنس قبل الزواج خاصة فى عصر التصوير بكافة أشكاله فستحدث مشاكل لا تعرف خطورتها الآن على الأبناء فمثلا من مارس الزنى مع زوجة فلان يقابل ابنها أو ابنتها أو يرسل لهما فيلما عن زناه بأمه او أمها فهل تتوقع أن يكون الولد أو البنت سويين نفسيا بعد رؤية أمهم تزنى مع غير أبيهم ومثلا كيف تكون نفسية الأم إذا تقدم من زنى بها للزواج من ابنتها ووافقت البنت وتزوجته ؟
ومثلا كيف يكون الحال إذا كان الزانى مع الأم يهددها إن لم تزنى معه مرة أخرى بعد زواجها بنشر أفلام زناهم السابق ليراها الأهل والأصحاب ؟
إنها مشاكل لا حصر لها ستؤدى بالمجتمع فى النهاية لكون مجتمعا منهارا نفسيا مجتمعا إجراميا مجتمع مجانين ومجرمين فإذا كنت ترضى أن تعيش فى هذا المجتمع فأنت وشأنك ؟
للأسف الأديان ومجتمعنا الشرقي يمنع شبابنا من ممارسة الجنس أو مشاهده الأفلام الجنسية أو مشاهدة المواقع الإباحية
فكثير من شبابنا يلجأ أحيانا إلى فتيات لليل لزرع الثقة في أنفسهم وفى قدراتهم على ممارسة جنسية
فيا حسره على الفتيات الشرقيات كيف يزرعن الثقة في أنفسهم و قدراتهم ألجنسيه الدفينة
فكثير من المشاكل تتفجر داخل أي منزل على أسباب تافهة إلا أن السبب الحقيقي لهذه الأسباب والذي لا يريد أي من الزوجين الإفصاح عنه هو العلاقة الجنسية غير الممتعة بين الزوجين ولكن هذا السبب قد لا يرجع لخطأ من الزوج أو الزوجة وإنما يرجع غالبا لطريقة النشأة الاجتماعية والتربية الدينية
وهذه هي الحقيقة بكل أسف فالشباب و البنات يظل موضوع الجنس محرم لديهم حتى تأتى لحظة الزواج ولا يعرف كيف يمارسون الجنس بتمتع
فبذات البنات فتلجأ البنت لصديقاتها سواء المتزوجات أو الآنسات وغالباً ما تكون المعلومات المعطاة خاطئة أو مضللة بسبب العامل الاجتماعي والديني
ونفس الأمر يحدث مع الشاب الذي غالباً ما يستقى معلوماته من أصدقائه
والنتيجة فشل العلاقة الزوجية من بدايتها وبالتالي كثرة الخناقات والخلافات والتشاجر وفى النهاية الطريق ممهد إلى المحكمة بكل سهولة..
العلاقة ألجنسيه الطبيعية ألممتعه لا يمكن أن تتم بالشكل الغريزي فقط وإنما لابد من التثقيف بها قبل زواج لشاب والفتاه
و المهم في الموضوع فيجب ان يفتح باب الجنس الفتيات الشرقيات بدون إحراج بان تقوم بعمل علاقات جنسية قبل الزواج
فجهل الفتيات من ممارسة الجنس يحدث عندهم معلومات خاطئة و تخيلات لا أساس لها من الصحة وخوف و شك وريبة!!
الفتيات الشرقيات يظنن أن الجنس هو الزواج ويجب أن يكون بورقة عقد القران وهذه هي ألمشكله العويصة !!
قلت يا أخ بطرس :
"و المهم في الموضوع فيجب ان يفتح باب الجنس الفتيات الشرقيات بدون إحراج بان تقوم بعمل علاقات جنسية قبل الزواج
فجهل الفتيات من ممارسة الجنس يحدث عندهم معلومات خاطئة و تخيلات لا أساس لها من الصحة وخوف و شك وريبة!!"
ما تطالب به هنا مجهول الهوية ففتح باب الجنس للفتيات الشرقيات قبل الزواج يحتمل الآتى:
فتاة مع فتاة
فتاة مع فتى
فتاة مع حيوان
فتاة مع أدوات مما اخترعه المفسدون فى الأرض
أن يكون الجميع
وبعد ذلك تقابلك مشكلة وهى :
إذا كنت تقصد رجل وامرأة فأنت تبيح الزنى بكل أنواعه مثل الفتاة مع أبيها أو مع أخيها أو مع جدها أو مع عمها أو مع خالها ..........أو مع غريب
وإذا كنت تقصد امرأة وامرأة فأنت تبيح زنى الفتاة مع أمها مثلا أو مع جدتها أو مع خالتها
لو كنت تقصد هذا أو ذاك فأنت تخلط مراتب القرابة فتكون أنت مثلا - على فرض- حدوث ما تطالب به أخو ابنك من أمك ومن ثم الميراث يحدث فيه بلبلة
دعوتك دون تحديد هنا تخالف قوانين الطبيعة فعلى حد علمى الحيوانات لا تمارس الجنس مع أمها أو أبيها
والأسئلة التى يجب أن ترد عليها هى :
من أيت أتيت بقولك أن كثير من البنات والشباب فى هذه البلاد يمارسون الجنس أى الزنى هل أجريت احصائية أو اطلعت على زنى الكل ؟
هذا كلام ليس علميا
من أين علمت أن كثير من البنات والشباب لا يعرفون الثقافة الجنسية هل أجريت احصاء ؟
الثقافة الجنسية فى التراث موجودة فى الكتب وفى الثقافة الشعبية تجدها فى الأمثال الشعبية والنكت وغيرها وهى تصل للشباب والبنات بصور صحيحة أحيانا وخاطئة أحيانا أخرى
ولو أبحنا الجنس قبل الزواج خاصة فى عصر التصوير بكافة أشكاله فستحدث مشاكل لا تعرف خطورتها الآن على الأبناء فمثلا من مارس الزنى مع زوجة فلان يقابل ابنها أو ابنتها أو يرسل لهما فيلما عن زناه بأمه او أمها فهل تتوقع أن يكون الولد أو البنت سويين نفسيا بعد رؤية أمهم تزنى مع غير أبيهم ومثلا كيف تكون نفسية الأم إذا تقدم من زنى بها للزواج من ابنتها ووافقت البنت وتزوجته ؟
ومثلا كيف يكون الحال إذا كان الزانى مع الأم يهددها إن لم تزنى معه مرة أخرى بعد زواجها بنشر أفلام زناهم السابق ليراها الأهل والأصحاب ؟
إنها مشاكل لا حصر لها ستؤدى بالمجتمع فى النهاية لكون مجتمعا منهارا نفسيا مجتمعا إجراميا مجتمع مجانين ومجرمين فإذا كنت ترضى أن تعيش فى هذا المجتمع فأنت وشأنك ؟