الأدلة على وجود الله :
-الحاجة فالمنكر لوجود الله أو المشرك به لا يعرف ربنا إلا وقت زنقه أى وقت الشدة كركوبه البحر والتعرض للغرق ومن أمثلة ذلك إيمان فرعون عند الغرق وكل ملحد يقرأ هذا الكلام عليه أن يسأل نفسه وحده ماذا قلت عندما مرضت واشتد ألمى أو ممن طلبت المال عندما كان ليس لدى مال وقفلت فى وجهى كل الأبواب أو من أنقذنى من الغرق فى البحر ..إلخ تلك المصائب التى يمكن أن تحيق بالإنسان ولا يجد ملجأ سوى أن يطلب من الله أى القوة المسيطرة على الكون وفى هذا قال تعالى "أمن يجيب المضطر إذا دعاه "
-الأولية فكل شىء فى الكون له أول وعلى كل ملحد أن يذكر لى شىء واحد فى الكون لم يكن له أول وهم يعترفون بذلك من خلال النظريات التى اخترعوها عن بداية الكون كالانفجار العظيم حيث كان الكون عبارة عن بيضة بها طاقة هائلة انفجرت نتيجة الضغط الشديد
- نظرية الاحتمالات فطبقا لتلك النظرية توجد عدة احتمالات متساوية أولها هو وجود خالق أو عدة خالقين وثانيها عدم وجود خالق وكلا الاحتمالين متساويين ولا مرجح لهما فى النظرية وطبقا لنظرية الاحتمالات لا يمكن للكون أن ينشأ بهذه الصورة أبدا دون خالق مبدع فلو أخذنا شىء بسيط مثل وجه الإنسان وقلنا كم عملية يحتاج للخروج بهذا المنظر عينين تحتهما أنف تحته فم وحولهم وجنات لوجدنا أن هذا التتابع يحتاج لمليارات المليارات من العمليات لكى يخرج للوجود أو لا يخرج
-إن علم الرياضيات دال على وجود الله فالواحد أول الأعداد يدل على وجود أول خالق هو الله والنقطة أول الخط دالة على نفس الأمر فهذا العلم يبين وجود أول لكل شىء ومن ثم طبقا لهذا العلم فهناك خالق هو الأول هو الذى خلق الكون
- يقول القوم المادة لا تفنى ولا تستحدث من عدم وطبقا لهذه النظرية فإن العدم لا ينتج سوى العدم ومن ثم فالكون لابد له لكى ينشأ من وجود سابق عليه وهذا الوجود هو الخالق هو الذى خلق المادة وسوف نسير مع القوم فى نظريتهم ونقول أن الله مادة – وهو ليس بمادة – وهو الذى خلق المادة التى منها الكون.
-إن معنى الإله غير موجود هو أن يكون نظام الكون واحد حتى لا يكون هناك ظلم لأن المادة لا تحابى ولا تميز ومن ثم كانت ستنشىء الكون بطريقة واحدة متشابهة ليس فيها هذا التنوع فى الخلق ما بين كبير وصغير وأسود وأبيض ومريض وصحيح ولكننا لا نجد هذا موجودا وإنما نجد الاختلاف والتنوع الدال على وجود إله خالق أراد شيئا من وراء عملية الخلق
-الحاجة فالمنكر لوجود الله أو المشرك به لا يعرف ربنا إلا وقت زنقه أى وقت الشدة كركوبه البحر والتعرض للغرق ومن أمثلة ذلك إيمان فرعون عند الغرق وكل ملحد يقرأ هذا الكلام عليه أن يسأل نفسه وحده ماذا قلت عندما مرضت واشتد ألمى أو ممن طلبت المال عندما كان ليس لدى مال وقفلت فى وجهى كل الأبواب أو من أنقذنى من الغرق فى البحر ..إلخ تلك المصائب التى يمكن أن تحيق بالإنسان ولا يجد ملجأ سوى أن يطلب من الله أى القوة المسيطرة على الكون وفى هذا قال تعالى "أمن يجيب المضطر إذا دعاه "
-الأولية فكل شىء فى الكون له أول وعلى كل ملحد أن يذكر لى شىء واحد فى الكون لم يكن له أول وهم يعترفون بذلك من خلال النظريات التى اخترعوها عن بداية الكون كالانفجار العظيم حيث كان الكون عبارة عن بيضة بها طاقة هائلة انفجرت نتيجة الضغط الشديد
- نظرية الاحتمالات فطبقا لتلك النظرية توجد عدة احتمالات متساوية أولها هو وجود خالق أو عدة خالقين وثانيها عدم وجود خالق وكلا الاحتمالين متساويين ولا مرجح لهما فى النظرية وطبقا لنظرية الاحتمالات لا يمكن للكون أن ينشأ بهذه الصورة أبدا دون خالق مبدع فلو أخذنا شىء بسيط مثل وجه الإنسان وقلنا كم عملية يحتاج للخروج بهذا المنظر عينين تحتهما أنف تحته فم وحولهم وجنات لوجدنا أن هذا التتابع يحتاج لمليارات المليارات من العمليات لكى يخرج للوجود أو لا يخرج
-إن علم الرياضيات دال على وجود الله فالواحد أول الأعداد يدل على وجود أول خالق هو الله والنقطة أول الخط دالة على نفس الأمر فهذا العلم يبين وجود أول لكل شىء ومن ثم طبقا لهذا العلم فهناك خالق هو الأول هو الذى خلق الكون
- يقول القوم المادة لا تفنى ولا تستحدث من عدم وطبقا لهذه النظرية فإن العدم لا ينتج سوى العدم ومن ثم فالكون لابد له لكى ينشأ من وجود سابق عليه وهذا الوجود هو الخالق هو الذى خلق المادة وسوف نسير مع القوم فى نظريتهم ونقول أن الله مادة – وهو ليس بمادة – وهو الذى خلق المادة التى منها الكون.
-إن معنى الإله غير موجود هو أن يكون نظام الكون واحد حتى لا يكون هناك ظلم لأن المادة لا تحابى ولا تميز ومن ثم كانت ستنشىء الكون بطريقة واحدة متشابهة ليس فيها هذا التنوع فى الخلق ما بين كبير وصغير وأسود وأبيض ومريض وصحيح ولكننا لا نجد هذا موجودا وإنما نجد الاختلاف والتنوع الدال على وجود إله خالق أراد شيئا من وراء عملية الخلق