-الأبعاد الزمنية :
قال إينشتاين "ليس هناك سبب لفرض أبعاد مطلقة للزمن "وهو قول خاطىء للتالى :
-وجود أسباب عدة تدعو لفرض الأبعاد أهمها دقة المعارف التى يستخدم فيها الوقت ومعرفة الوقت اللازم للعمل أيا كان .
-ان الله حدد لنا أبعادا زمنية منها أن السنة عدد شهورها إثنا عشر شهرا وفى هذا قال بسورة التوبة "إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا فى كتاب الله " واليوم يتكون من الليل والنهار واليوم الإلهى يساوى باليوم الليلى النهارى ألف سنة بحساب البشر وفى هذا قال بسورة الحج "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون "وقياس اليوم الإلهى باليوم الأرضى يعنى أن اليوم الأرضى هو المقياس المطلق للزمن وبدليل أن الله قدر يوم القيامة باليوم الأرضى وسنته فقال بسورة المعارج "تعرج الملائكة والروح إليه فى يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ".
-أن الآجال مقدرة باليوم والسنة الأرضية فلو أن إنسان كان الله قد كتب عمره سبعين سنة وكان يعيش على القمر وإنسان أخر كان يعيش فى السماء وكان له نفس العمر فإنهما سيموتان فى نفس اليوم ولن يتقدم هذا عن ذاك لأن اختلاف الأماكن لا يغير من الزمن شيئا والسبب قوله بسورة النحل "ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ".
قال إينشتاين "ليس هناك سبب لفرض أبعاد مطلقة للزمن "وهو قول خاطىء للتالى :
-وجود أسباب عدة تدعو لفرض الأبعاد أهمها دقة المعارف التى يستخدم فيها الوقت ومعرفة الوقت اللازم للعمل أيا كان .
-ان الله حدد لنا أبعادا زمنية منها أن السنة عدد شهورها إثنا عشر شهرا وفى هذا قال بسورة التوبة "إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا فى كتاب الله " واليوم يتكون من الليل والنهار واليوم الإلهى يساوى باليوم الليلى النهارى ألف سنة بحساب البشر وفى هذا قال بسورة الحج "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون "وقياس اليوم الإلهى باليوم الأرضى يعنى أن اليوم الأرضى هو المقياس المطلق للزمن وبدليل أن الله قدر يوم القيامة باليوم الأرضى وسنته فقال بسورة المعارج "تعرج الملائكة والروح إليه فى يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ".
-أن الآجال مقدرة باليوم والسنة الأرضية فلو أن إنسان كان الله قد كتب عمره سبعين سنة وكان يعيش على القمر وإنسان أخر كان يعيش فى السماء وكان له نفس العمر فإنهما سيموتان فى نفس اليوم ولن يتقدم هذا عن ذاك لأن اختلاف الأماكن لا يغير من الزمن شيئا والسبب قوله بسورة النحل "ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ".