نقد كتاب العلم لأبى خيثمة النسائى
الكتاب تأليف الحافظ أبي خيثمة زهير بن حرب النسائي وتحقيق محمد ناصر الألباني
" صحيح مرفوعا " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
المستفاد ان من أراد الله له النفع عرفه الإسلام ليعمل به
" صحيح مرفوعا " عن زر بن حبيش رضي الله عنه قال : أتيت صفوان بن عسال المرادي فقال ما جاء بك ؟ قلت طلب العلم فقال : إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب
والخطأ استغفار الملائكة يلاك
لطالب العلم فقط وهو ما يخالف أن الملائكة تستغفر لكل المؤمنين بلا استثناء مصداق لقوله تعالى "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا"
" صحيح مرفوعا " عن ابن عباس قال : إن الذي يعلم الناس الخير يستغفر له كل دابة حتى الحوت في البحر "
والخطأ استغفار خلق الكون لطالب العلم فقط وهو ما يخالف أن الملائكة هى من تستغفر لكل المؤمنين بلا استثناء مصداق لقوله تعالى "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا"
" صحيح مرفوعا "عن مطرف بن عبد الله بن الشخير أنه قال : فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة وخير دينكم الورع
الخطأ كون العلم غير العبادة فلا عبادة أى طاعة لله بدون العلم بالأحكام المطاعة
" صحيح مرفوعا " عن ابن عباس يقول : ما سلك رجل طريقا يلتمس فيه علما إلا سهل الله له به طريقا الجنة
المستفاد أن العلم يؤدى لطاعة الله المؤدية لدخول الجنة
" صحيح "قال جرير : من سلك طريقا يبتغي فيه علما سهل الله له به طريقا الجنة ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه "
المستفاد أن العلم يؤدى لطاعة الله المؤدية لدخول الجنة
العمل السيىء لا يفيد المنتسبين لعائلات كبيرة ما يزعمون
" صحيح " عن عبد الله بن عمرو أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : بلغوا عني ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار "
الخطأ أن يتبوأ الكاذب مكانه فى جهنم والسؤال كيف يدخل القائل أو المدعى نفسه جهنم ؟قطعا إن الإنسان لم يدخل نفسه النار ولذا فإن الله بين لنا أن الملائكة تسوقه لجهنم وفى هذا قال تعالى "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا "
" صحيح " عن ابن لبيد قال : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا قال : " وذاك عند أوان ذهاب العلم " قالوا : يا رسول الله وكيف يذهب العم ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا ويقرئه أبناؤنا أبناءهم ؟ قال : " ثكلتك أمك ابن أم لبيد أو ليس هذه اليهود والنصارى يقرؤون التوراة والإنجيل لا ينتفعون منها بشيء ؟ "
المستفاد ذهاب العلم هو ترك العمل به
والرواية تتعارض مع كون العلم يذهب بموت العلماء فى الرواية التالية:
" صحيح " عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول صلى الله عليه وسلم : إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رءوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا "
" إسناده صحيح " عن سهل بن سعد : كره رسول الله صلى الله عليه وسلم المسائل وعابها "
الخطأ كراهية الأسئلة تتعارض مع وجوب سؤال الجاهلين للعالمين كما فال تعالى "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
" روى مرفوعا من طرق معلولة دون ذكر بني فروخ " عن أبي هريرة قال كان يقول : أدنوا يا بني فروخ فلو كان العلم معلقا بالثريا لكان فيكم من يتناوله"
الخطأ تعليق العلم فى الثريا السماء وهو أمر محال كما أن وصول لناس للسماء دون هلاكهم محال
" صحيح مرفوعا " عن معاذ قال لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه وعن جسده فيما أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيما وضعه وعن علمه ماذا عمل فيه "
الخطأ سؤال الرجل عن ذنبه وغيره يوم القيامة ويخالف هذا أن لأحد يتم سؤاله عن ذنبه ولا عن حسناته فى القيامة مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "فيومئذ لا يسئل عن ذنبه إنس ولا جان "
" صحيح " عن جابر بن سمرة قال : كنا إذا انتهينا إلى النبي صلى الله عليه وسلم جلس أحدنا حيث ينتهي "
المستفاد الجلوس فى المجلس عند نهايته إذا كان مليئا
" صحيح " عن عمرو بن شعيب قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره أن يوطأ عقبه ولكن عن يمين وشمال "
المستفاد السير مع الرجل عن يمين أو شمال وليس خلفه
" صحيح مرفوعا " قال عبد الله : رحم الله من سمع منا حديثا فرواه كما سمعه فإنه رب محدث أوعى من سامع "
المستفاد ناقل العلم قد ينقله لمن هو أفهم منه له
" صحيح مرفوعا " عن أبي الدرداء قال : العلم بالتعلم والحلم بالتحلم ومن يتحر الخير يعطه ومن يتوق الشر يوقه "
المستفاد الشىء يكون باكتسابه بالعمل
" صحيح مرفوعا " عن أبي هريرة اقل : يرفع العلم ويظهر الجهل ويكثر الهرج قالوا : وما الهرج ؟ قال : القتل"
الخطا هو ان من علامات القيامة كثرة القتل وهو أمر يحدث وحدث فى كثير من العصور ولم تقم القيامة بسببه
" صحيح بشواهده " عن ابن عباس - أحسبه - رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : منهومان لا يقضي واحد منهما نهمته منهوم في طلب العلم لا يقضي نهمته ومنهوم في طلب الدنيا لا يقضي نهمته"
المستفاد طالب العلم كطالب الدنيا لا يشبع هذا من العلم وذاك من متاع الدنيا
" صحيح مرفوعا " قال أبو هريرة : من كتم علما ينتفع به ألجم بلجام من نار "
والخطأ عقاب كاتم العلم بالنار ويخالف هذا أن الله أمر فى أحيان بكتم العلم وهو البخل به كعدم وجود جدوى من التعليم كما أمر الله نبيه(ص)بعدم تعليم بعض الأعراب لأن التعليم لن يجدى معهم فقال "الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله "
" حسن " عن أبي هريرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم :
مثل الذي يعلم العلم ولا يحدث به كمثل رجل رزقه الله مالا فلم ينفق منه "
المستفاد كاتم العلم يشبه البخيل عنده المال ولا يفيد به نفسه أو غيره
" صحيح " عن أنس قال : دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة وعلى رأسه المغفر " ما يلبسه الدارع على رأسه " فلما نزعه قيل : هذا ابن خطل متعلق بأستار الكعبة قال : " اقتلوه "
الخطا قتل ابن خطل فى الكعبة وهولا يقاتل وهو ما يناقض عدم قتال من لا يقاتل عند الكعبة كما قال تعالى " ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه"
" صحيح " عن أنس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول :
" اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع وعمل لا يرفع وقلب لا يخشع وقول لا يسمع "
المستفاد التعوذ من علم لا ينفع وعمل لا يرفع وقلب لا يخشع وقول لا يسمع
" صحيح " عن عائشة قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج إلى صلاة الفجر ورأسه يقطر من جماع لا احتلام ثم يصوم "
المستفاد الجماع ليلا لا يفسد الصوم نهارا إن لم يتطهر الصائم إلا عند الصلاة نهارا
" إسناده صحيح " عن أنس قال قال صلى الله عليه وسلم :
لا يتمنى أحدكم الموت فإن أحدكم لا يزداد كل يوم إلا خيرا "
المستفاد النهى عن تمنى الموت
" صحيح " عن أنس بن مالك قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم - إذا صلى على جنازة كبر عليها أربعا "
الخطأ كون صلاة الجنازة تكبير وهى استغفار للميت
الكتاب تأليف الحافظ أبي خيثمة زهير بن حرب النسائي وتحقيق محمد ناصر الألباني
" صحيح مرفوعا " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
المستفاد ان من أراد الله له النفع عرفه الإسلام ليعمل به
" صحيح مرفوعا " عن زر بن حبيش رضي الله عنه قال : أتيت صفوان بن عسال المرادي فقال ما جاء بك ؟ قلت طلب العلم فقال : إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب
والخطأ استغفار الملائكة يلاك
لطالب العلم فقط وهو ما يخالف أن الملائكة تستغفر لكل المؤمنين بلا استثناء مصداق لقوله تعالى "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا"
" صحيح مرفوعا " عن ابن عباس قال : إن الذي يعلم الناس الخير يستغفر له كل دابة حتى الحوت في البحر "
والخطأ استغفار خلق الكون لطالب العلم فقط وهو ما يخالف أن الملائكة هى من تستغفر لكل المؤمنين بلا استثناء مصداق لقوله تعالى "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا"
" صحيح مرفوعا "عن مطرف بن عبد الله بن الشخير أنه قال : فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة وخير دينكم الورع
الخطأ كون العلم غير العبادة فلا عبادة أى طاعة لله بدون العلم بالأحكام المطاعة
" صحيح مرفوعا " عن ابن عباس يقول : ما سلك رجل طريقا يلتمس فيه علما إلا سهل الله له به طريقا الجنة
المستفاد أن العلم يؤدى لطاعة الله المؤدية لدخول الجنة
" صحيح "قال جرير : من سلك طريقا يبتغي فيه علما سهل الله له به طريقا الجنة ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه "
المستفاد أن العلم يؤدى لطاعة الله المؤدية لدخول الجنة
العمل السيىء لا يفيد المنتسبين لعائلات كبيرة ما يزعمون
" صحيح " عن عبد الله بن عمرو أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : بلغوا عني ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار "
الخطأ أن يتبوأ الكاذب مكانه فى جهنم والسؤال كيف يدخل القائل أو المدعى نفسه جهنم ؟قطعا إن الإنسان لم يدخل نفسه النار ولذا فإن الله بين لنا أن الملائكة تسوقه لجهنم وفى هذا قال تعالى "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا "
" صحيح " عن ابن لبيد قال : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا قال : " وذاك عند أوان ذهاب العلم " قالوا : يا رسول الله وكيف يذهب العم ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا ويقرئه أبناؤنا أبناءهم ؟ قال : " ثكلتك أمك ابن أم لبيد أو ليس هذه اليهود والنصارى يقرؤون التوراة والإنجيل لا ينتفعون منها بشيء ؟ "
المستفاد ذهاب العلم هو ترك العمل به
والرواية تتعارض مع كون العلم يذهب بموت العلماء فى الرواية التالية:
" صحيح " عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول صلى الله عليه وسلم : إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رءوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا "
" إسناده صحيح " عن سهل بن سعد : كره رسول الله صلى الله عليه وسلم المسائل وعابها "
الخطأ كراهية الأسئلة تتعارض مع وجوب سؤال الجاهلين للعالمين كما فال تعالى "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
" روى مرفوعا من طرق معلولة دون ذكر بني فروخ " عن أبي هريرة قال كان يقول : أدنوا يا بني فروخ فلو كان العلم معلقا بالثريا لكان فيكم من يتناوله"
الخطأ تعليق العلم فى الثريا السماء وهو أمر محال كما أن وصول لناس للسماء دون هلاكهم محال
" صحيح مرفوعا " عن معاذ قال لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه وعن جسده فيما أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيما وضعه وعن علمه ماذا عمل فيه "
الخطأ سؤال الرجل عن ذنبه وغيره يوم القيامة ويخالف هذا أن لأحد يتم سؤاله عن ذنبه ولا عن حسناته فى القيامة مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "فيومئذ لا يسئل عن ذنبه إنس ولا جان "
" صحيح " عن جابر بن سمرة قال : كنا إذا انتهينا إلى النبي صلى الله عليه وسلم جلس أحدنا حيث ينتهي "
المستفاد الجلوس فى المجلس عند نهايته إذا كان مليئا
" صحيح " عن عمرو بن شعيب قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره أن يوطأ عقبه ولكن عن يمين وشمال "
المستفاد السير مع الرجل عن يمين أو شمال وليس خلفه
" صحيح مرفوعا " قال عبد الله : رحم الله من سمع منا حديثا فرواه كما سمعه فإنه رب محدث أوعى من سامع "
المستفاد ناقل العلم قد ينقله لمن هو أفهم منه له
" صحيح مرفوعا " عن أبي الدرداء قال : العلم بالتعلم والحلم بالتحلم ومن يتحر الخير يعطه ومن يتوق الشر يوقه "
المستفاد الشىء يكون باكتسابه بالعمل
" صحيح مرفوعا " عن أبي هريرة اقل : يرفع العلم ويظهر الجهل ويكثر الهرج قالوا : وما الهرج ؟ قال : القتل"
الخطا هو ان من علامات القيامة كثرة القتل وهو أمر يحدث وحدث فى كثير من العصور ولم تقم القيامة بسببه
" صحيح بشواهده " عن ابن عباس - أحسبه - رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : منهومان لا يقضي واحد منهما نهمته منهوم في طلب العلم لا يقضي نهمته ومنهوم في طلب الدنيا لا يقضي نهمته"
المستفاد طالب العلم كطالب الدنيا لا يشبع هذا من العلم وذاك من متاع الدنيا
" صحيح مرفوعا " قال أبو هريرة : من كتم علما ينتفع به ألجم بلجام من نار "
والخطأ عقاب كاتم العلم بالنار ويخالف هذا أن الله أمر فى أحيان بكتم العلم وهو البخل به كعدم وجود جدوى من التعليم كما أمر الله نبيه(ص)بعدم تعليم بعض الأعراب لأن التعليم لن يجدى معهم فقال "الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله "
" حسن " عن أبي هريرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم :
مثل الذي يعلم العلم ولا يحدث به كمثل رجل رزقه الله مالا فلم ينفق منه "
المستفاد كاتم العلم يشبه البخيل عنده المال ولا يفيد به نفسه أو غيره
" صحيح " عن أنس قال : دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة وعلى رأسه المغفر " ما يلبسه الدارع على رأسه " فلما نزعه قيل : هذا ابن خطل متعلق بأستار الكعبة قال : " اقتلوه "
الخطا قتل ابن خطل فى الكعبة وهولا يقاتل وهو ما يناقض عدم قتال من لا يقاتل عند الكعبة كما قال تعالى " ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه"
" صحيح " عن أنس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول :
" اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع وعمل لا يرفع وقلب لا يخشع وقول لا يسمع "
المستفاد التعوذ من علم لا ينفع وعمل لا يرفع وقلب لا يخشع وقول لا يسمع
" صحيح " عن عائشة قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج إلى صلاة الفجر ورأسه يقطر من جماع لا احتلام ثم يصوم "
المستفاد الجماع ليلا لا يفسد الصوم نهارا إن لم يتطهر الصائم إلا عند الصلاة نهارا
" إسناده صحيح " عن أنس قال قال صلى الله عليه وسلم :
لا يتمنى أحدكم الموت فإن أحدكم لا يزداد كل يوم إلا خيرا "
المستفاد النهى عن تمنى الموت
" صحيح " عن أنس بن مالك قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم - إذا صلى على جنازة كبر عليها أربعا "
الخطأ كون صلاة الجنازة تكبير وهى استغفار للميت