- من دلائل القدرة الإلهية :
من دلائل قدرة الله أن درجة الحرارة على سطح الأرض تنخفض كلما ارتفعنا عنه وهذا الارتفاع هو اقتراب من مصدر الحرارة وهو الشمس وكان المفروض طبقا لتوقعات الإنسان أن الحرارة ترتفع كلما اقتربنا من الشمس قياسا على أن الحرارة ترتفع كلما اقتربنا من مصدر النار أو من أى مصدر حرارى كالمواقد والأفران وهذه الآية الدالة على القدرة تفسيرها عندى هو أن الأشعة الصادرة من الشمس فى صورة خيوط مشحونة أى أمواج متتابعة لا ترفع درجة الحرارة إلا إذا توافر لها التالى :
-الهواء خاصة الأكسجين فكلما ارتفعت نسبته ارتفعت درجة الحرارة وكلما انخفضت نسبته انخفضت درجة الحرارة ولذا نجد نسبة الأكسجين على سطح الأرض مرتفعة لتناسب عدد المخلوقات الموجودة على سطح الأرض ولذا نجد عدد المخلوقات يرتفع فى المناطق المنخفضة بينما ينقص فى المناطق المرتفعة ويعمل ثانى أكسيد الفحم عكس الأكسجين فكلما تكاثر انخفضت درجة الحرارة ومن ثم فهو يتكاثر فوق قمم الجبال وفى طبقات الجو العليا .
-الحركة فمن المسلمات عند الناس أن الحرارة تتولد من حركة المخلوقات وأيضا أن عدد المخلوقات فى المناطق المنخفضة يزيد على عدد المخلوقات فى المناطق المرتفعة زيادة كبيرة ومن هذه المسلمات نستنتج أن الحرارة ترتفع على سطح الأرض لكثرة عدد المخلوقات بينما تنخفض لقلة عدد المخلوقات فى المناطق العليا وهذه النتيجة تعنى أن عدد المخلوقات الكثير على سطح الأرض يولد درجة حرارة كبيرة لكثرة حركة هذه المخلوقات بينما عدد المخلوقات القليل فى المناطق العليا سنجد أن كميتها على مناطق الأرض .
-الألوان الماصة :لو حاولنا معرفة كمية الألوان الماصة للضوء سنجد أن كميتها على مناطق الأرض المنخفضة أعظم من المناطق العليا وهذا يتسبب فى ارتفاع حرارة المناطق المنخفضة لاتساع رقعة الألوان الماصة للضوء ويتسبب فى انخفاض حرارة المناطق العليا بسبب ضيق رقعة الألوان الماصة .
من دلائل قدرة الله أن درجة الحرارة على سطح الأرض تنخفض كلما ارتفعنا عنه وهذا الارتفاع هو اقتراب من مصدر الحرارة وهو الشمس وكان المفروض طبقا لتوقعات الإنسان أن الحرارة ترتفع كلما اقتربنا من الشمس قياسا على أن الحرارة ترتفع كلما اقتربنا من مصدر النار أو من أى مصدر حرارى كالمواقد والأفران وهذه الآية الدالة على القدرة تفسيرها عندى هو أن الأشعة الصادرة من الشمس فى صورة خيوط مشحونة أى أمواج متتابعة لا ترفع درجة الحرارة إلا إذا توافر لها التالى :
-الهواء خاصة الأكسجين فكلما ارتفعت نسبته ارتفعت درجة الحرارة وكلما انخفضت نسبته انخفضت درجة الحرارة ولذا نجد نسبة الأكسجين على سطح الأرض مرتفعة لتناسب عدد المخلوقات الموجودة على سطح الأرض ولذا نجد عدد المخلوقات يرتفع فى المناطق المنخفضة بينما ينقص فى المناطق المرتفعة ويعمل ثانى أكسيد الفحم عكس الأكسجين فكلما تكاثر انخفضت درجة الحرارة ومن ثم فهو يتكاثر فوق قمم الجبال وفى طبقات الجو العليا .
-الحركة فمن المسلمات عند الناس أن الحرارة تتولد من حركة المخلوقات وأيضا أن عدد المخلوقات فى المناطق المنخفضة يزيد على عدد المخلوقات فى المناطق المرتفعة زيادة كبيرة ومن هذه المسلمات نستنتج أن الحرارة ترتفع على سطح الأرض لكثرة عدد المخلوقات بينما تنخفض لقلة عدد المخلوقات فى المناطق العليا وهذه النتيجة تعنى أن عدد المخلوقات الكثير على سطح الأرض يولد درجة حرارة كبيرة لكثرة حركة هذه المخلوقات بينما عدد المخلوقات القليل فى المناطق العليا سنجد أن كميتها على مناطق الأرض .
-الألوان الماصة :لو حاولنا معرفة كمية الألوان الماصة للضوء سنجد أن كميتها على مناطق الأرض المنخفضة أعظم من المناطق العليا وهذا يتسبب فى ارتفاع حرارة المناطق المنخفضة لاتساع رقعة الألوان الماصة للضوء ويتسبب فى انخفاض حرارة المناطق العليا بسبب ضيق رقعة الألوان الماصة .