العالم والجاهل فى المقارنة :
إن الله لا يساوى بين العالم وهو المسلم أى المؤمن أى المتقى أى الطيب وبين الجاهل وهو الكافر وهو المسيىء أى المفسد أى الخبيث أى الفاجر وفى هذا تعالى فى سورة الزمر :
"قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ"|
و قال تعالى بسورة ص:
"أم نجعل الذين أمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين فى الأرض أم نجعل المتقين كالفجار "
وقال بسورة غافر:
"وما يستوى الأعمى والبصير والذين أمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيىء "
وقال بسورة الأنفال:
"ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فى جهنم أولئك هم الخاسرون "
وعدم الاستواء هو فى الجزاء الأخروى والدنيوى فالأخروى هو الجنة والدنيوى هو تمكين الله للعلماء فى الأرض حيث يحكمونها بحكم الله
إن الله لا يساوى بين العالم وهو المسلم أى المؤمن أى المتقى أى الطيب وبين الجاهل وهو الكافر وهو المسيىء أى المفسد أى الخبيث أى الفاجر وفى هذا تعالى فى سورة الزمر :
"قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ"|
و قال تعالى بسورة ص:
"أم نجعل الذين أمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين فى الأرض أم نجعل المتقين كالفجار "
وقال بسورة غافر:
"وما يستوى الأعمى والبصير والذين أمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيىء "
وقال بسورة الأنفال:
"ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فى جهنم أولئك هم الخاسرون "
وعدم الاستواء هو فى الجزاء الأخروى والدنيوى فالأخروى هو الجنة والدنيوى هو تمكين الله للعلماء فى الأرض حيث يحكمونها بحكم الله