قال وسيم"حتى الآن لم يجب لا كوانتم و لا أي من المؤمنين على السؤالين الهاميين التاليين:

1-أين المصدر الإلهي لكلمة الله أي متى تكلم الله و قال أن اسمه هو الله علما أن ذلك تم قبل القرآن لأن اسم والد محمد هو عبد الله (أرجو أن يكون الرد غير أن المصدر قد ضاع!)

2-كيف يمكن القول أن من وضع القرآن يعلم أن الله هو إيل فنحن نشاهد لفظ الله في القرآن و ليس إيل في حين أن الأسماء المركبة مثل إسرائيل و جبرائيل تحوي على الإسم إيل كلاحقة لماذا لم يقل جبرا الله و إسرا الله إذا كان قد قرر التخلي عن اسم إيل الذي لم يسمي نفسه به في القرآن في حين بقيت أسماء الملائكة مصاغة على اسم إيل الأمر الذي لا أجد له تفسيرا سةى أنه لا يعلم العلاقة بين الإسمين شأنه في ذلك شأن أي شخص يمشي اليوم في الشارع و لا علم له بالعلاقة بين اسم إيل و إسم الله

أخيرا من متابعتي للمنتدى وجدت أن المدافعين عن الدين يلجأون للردود الطويلة و لتضييع الموضوع بين أفكار تقترب و تبتعد من القضية المطروحة و لكن لا تجيب عنها فهل أجد هنا من يجيب بشكل مباشر و بما لا يزيد على الخمسة أسطر؟علما أن الموضوع ليس تهجما على الدين ولكنه مهم جدا بالنسبة لي لكي أتخذ قراري بشكل نهائي حول الإسلام و شكرا لكل من يساعدني في ذلك
________________________________________
هذا الموضوع منشور فى منتدى الملحدين العرب بتوقيع وسيم عبد السلام
الإجابة على سؤال وسيم الأول وهو المصدر الإلهى لكلمة الله أى متى تكلم الله وقال أن اسمه هو الله ؟
تكلم الله مع المخلوقات فى بداية الخلق فعرفها باسمه وواجبهم نحوه وهو طاعته طوعا أو كرها وأما تكلمه مع البشر فبدأ مع آدم (ص)عندما علمه بالقلم الأسماء كلها ومنها اسمه فقال بسورة البقرة"وعلم آدم الأسماء كلها"
الإجابة على السؤال الثانى الخاص بالله وإيل فى أسماء الملائكة وهى :
لا يوجد فى القرآن كله اسم ملك من الملائكة منتهى بإيل وعليك بمراجعة كل الآيات التى ورد فيها ذكر جبريل وميكال فهما جبريل وميكال وليس جبرائيل ولا ميكائيل ومن ثم فسؤالك ينم عن جهلك بالقرآن وكتابته